تسمية 1

شاب يدخل على اخته وهى فى احضان صديقتها...شاهد ماذا فعل

شاب يدخل على اخته وهى فى احضان صديقتها...شاهد ماذا فعل


هحكيلكم عن يوم لما دخلت على اختي وهي بتتناك واستغليت الموقف، كنت خارج البيت أدرس في المعهد وكان وقت إنتهاء دراستي سينتهي بعد ساعة واحدة في حدود وقت الظهيرة. وحينما حان وقت الرجوع إلى البيت والإرتياح من من ساعات الدراسة المرهقة وأخذ حمام دش خفيف يزيل الإرهاق وحرارة الجو الساخن وغداء متوازن ينشط. وصلت البيت. فتحت الباب. كنت أعرف أن والداي بالعمل ولا يأتيان إلى وقت ماقبل الغروب بقليل. فصعدت إلى غرفتي بخطوات هادئة تاعبة. فجأة سمعت صوت آت من غرفة أختي والتي لا تبعد من غرفتي إلا ستة أمتار. وبدا لي الصوت حينما أخذت أتعمق فيه أنه صوت تأوه لذيذ أو من يشعر بألم أو نشوة. فحسبت أن الصوت آت من مشهد مثير في التلفاز الذي بغرفة أختي أو صوت راديو. فإتجهت نحو غرفة أختي دون أن أخطر على بالي أن يكون الصوت هو صادر من أختي أو حتى التخمين في وجودها أصلا لأني أعلم أنها تدرس بهذا الوقت. ففتحت الباب ودخلت مندفعا فذهلت ما رأت عيناي. وجدت أختي وصديقتها عاريتين فوق الفراش تماما. إذ كان الصوت الصادر هو صوت صديقة أختي المستلقية على ظهرها والمفرجة ساقيها بشدة وبين فخذيها أختي تدخل وتخرج إصبعها في كسها وتلحس بظرها في نفس الوقت. ففزعتا وقفزتا من فوق السرير في خجل كبير وغطتا نفسيهما بسرعة كبيرة دون أن يرمقا إلى عيناي أما أنا فلم أستطع أن ألفظ بكلمة فكل ما فعلت أني استدرجت وخرجت في هدوء مقفلا الباب ورائي. ذهبت إلى غرفتي وأخذت أجهز لنفسي ملابس التي سألبسها بعد الدش قد ثم دخلت بيت الدش ونزعت كل ملابسي ووقفت تحت المياه الباردة وهي تنهمر على جسدي الساخن وهام بي ذهني إلى ما رأيته منذ لحظات. فتصور لي كس صديقة أختي الضيق والناعم والأحمر والنقي من الشعر والصغير جدا. فإنتصب زبي وأحسست بلهفة تقودني إلى النيك وأن أمنح بفرصة نيك صديقة أختي الشهية جدا والفاتنة جدا. فهي كبيرة الطيز، بزازها عارم وفخذيها ممتلئين. وخصوصا أنها ليست عذراء عندما رأيت إصبع أختي الصغير يدخل ويخرج في كسها.




برجاء الإنتظار قليلا والإستمتاع بمشاهدة الفيديو




مجلة الأستاذة











خرجت من الدش بمنشفة تغطي زبي المنتصب فصادف بذلك خروج صديقة أختي من الغرفة وهي في تشيرت قصير دون أن تلبس تحته القستان مما أظهر شق بزازها العارم وفي شورت قصير بين فخذيها الناصيين البياض. فإلتقت عيناي بعيناها. فنظرت إليها في لين وشهوة ونظرت لي في خجل. وبقيت مترددا بين أن أتجرء وأطلب منها أن أنيكها أو لا. فخطر لي أن أستدرجها في الكلام، فقلت لها “أرجو ألا أكون قد قطعت لك نشوتك الحارقة” فلم تجب وأرخت برأسها إلى الأسفل في خجل فصادف رؤيتها زبي المنتصب من تحت المنشفة. فمسكتها من خصرها وجذبتها نحوي ثم رفعت لها رأسها وأعطيتها قبلة ساخنة ذوبت فيها نشوتها فلم تمانع بل بادلتني قبل إضافية تذوقت فيها لعابها اللذيذ. فعرضت عليها أن تدخل إلى غرفتي ونواصل القبلات في الداخل. فوافقت. دخلنا الغرفة وبسرعة فتحت المنشفة فنظرت إلى زبي الطويل بفرحة كبيرة وبلهفة نيك ساخنة فإلتصقت بجسدي العاري تتملس على عضلات صدري المفتولة بيد وتداعب زبي بيدها الأخرى وتبادلني القبل بشفتيها الملساء وتناولني لسانها الرقيق داخل فمي. في نفس الوقت أدخلت يداي من تحت الشورت وأخذت أشد بقوة طيزها المملوء وأداعب ثقبه بإصبعي وأحاول أن أصل لكسها الناعم المبتل بالإفرازات. فتوقفت عن تقبيلي ثم نظرت إلي في استسلام لذيذ كأنها تسلم لي جسدها لأفعل به ما أريد.حينئذ توجهت بها فوق السرير وجعلتها تستلقي على ظهرها ورحت أنزع لها الشورت. فبان كسها الصغير الأحمر، فهي لم تكن لابسة السترينغ. فقامت بدورها بنزع التشيرت فظهر بزازها الضخم أمامي. وبلهفة وهيجان كبير صعدت فوقها ففتحت رجليها بنفسها ذات اليمين والشمال ثم مسكت زبي ووضعته على مرمى ثقب كسها وارتميت بصدري على بزازها وضغط بزبي وجسدي بهدوء إلى الأمام فإنزلق شطر زبي في جوف كسها الضيق فشعرت بلذة قوية جدا وتأوهت بنبرة خفيفة وقبلت بشفتي رقبتها الملساء. فتوجعت هي بدورها وتأوهت. ثم أخرجته حد الرأس وكررت إدخاله مجددا بسلاسة فإنزلق زبي بالكامل فقالت في نبرة لذيذة وعالية”آهههه. آه. ” فخشيت أن تسمع ذلك أختي فقلت لها مسرعا “أخفضي صوتك. كي لا تسمعنا. ” فقالت لي في نبرة تغمرها الجنون واللهفة الساخنة بعدما مسكتني بيديها من خصري تحاول جذبي نحوها “تابع. تابع. لا عليك منها. ” فزادتني هيجانا أكبر وشرعت أدخل زبي وأخرجه بسرعة وجسمينا يهتز نحو الأمام والأسفل بقوة وظللت أنيكها لبضع دقائق فشعرت بنشوة لا مثيل لها دون أن تتوقف عن الصراخ اللذيذ المتكرر “آه. آه. آه. آه” فأحسست بحرارة النيك وبتدفق المني إلى رأس زبي فأخرجته بسرعة ومسكته بيدي بعد أن قمت على ركبتي بين فخذيها وقذفت المني على بطنها وبظرها في تأوه كبير
كيف تقى اولادك من الوقوع فى فخ الإدمان فى سن المراهقة ؟
تشيرالإحصائيات إلى أن معظم الأشخاص المدمنين على   الكحول والمخدرات بأنواعها، شرعوا في تناول هذه الآفات منذ مرحلة المراهقة، وبالضبط خلال العطل الصيفية. ذلك أن هذه المرحلة الحساسة والفاصلة في حياة أي إنسان، تشهد مجموعة من التحولات النفسية والجسمانية التي تؤثر عليه، وتجعله عرضة لمجموعة من المخاطر إذا لم يتم التعامل معه بشكل يساعده على تخطي هذه المرحلة كما يجب.

وتلعب الأسرة والأبوين بشكل خاص دوراً محوريا في وقاية الطفل المراهق من الانزلاق في متاهة الإدمان، وولوج عتبة الشباب بخطى سليمة.

سنتطرق في هذه المقالة إلى مختلف الممارسات التي يتوجب على الآباء القيام بها لمساعدة أبنائهم على تجنب الوقوع في فخ الإدمان.

كوني حاضرة في حياتك ابنك المراهق :

لا تعتبري العطلة الصيفية عطلة من القيام بدورك كأم، على العكس من ذلك تماماً، ينبغي لك أن تستغلي هذه العطلة لتتقربي أكثر من أطفالك ولتجعليهم يحسون بوجودك بشكل واضح في حياتهم. ويلجأ المراهقون إلى التعاطي للمخدرات والكحول خصوصاً إذا كانت ظروف العائلة تمر بفترة عصيبة، كفترة خلاف بين الآباء أو طلاق بينهما، أو بعد الهجرة من محيط ألفه المراهق وتعود عليه إلى محيط آخر يجهله بل ويثير في داخله مجموعة من الأسئلة التي تستلزم مساعدة أحد الراشدين لحلها بطريقة سليمة.

احرصي دوماً على ملء فراغ نفسية طفلك وحاوريه بسلاسة، دعيه يبث إليك همومه وتساؤلاته، أعينيه على التوصل إلى إجابات تشفي غليله وتذكي فضوله.

إن الفراغ الذي يملأ نفسية المراهق، إن لم يجد عيناً حريصة ساهرة تعمل على إعماره بما يفيد العقل والجسم والروح، ستقع فريسة سائغة لكل ريح زائغة تهوي بمستقبل شاب المستقبل في متاهات الإدمان بكل ألوانه وأنواعه. حاولي أن تصنعي جواً خاصاً بالعائلة من خلال جلسات شاي خاصة وربما خرجات أسرية تتطرقين خلاله لكل مستجدات عائلتك الصغيرة، حتى تدفعي ولو بنزر يسير عن حياة طفلك الانغماس في حياة افتراضية بعيدة المنال، ولتجنبيه وسوسة أصدقاء السوء.

إن حضورك الدائم وإحساس طفلك به في حياته خير معين لك على تفهم شخصية أبنائك من جميع ونواحيها والابتعاد بهم عن مزالق السوء.

شجعيه على ممارسة هوايته المفضلة :

من بين الأمور التي تساعد على دفع شبح الفراغ من حياة المراهق تشجيعه على ممارسة هواية مفيدة. وينبغي أن تصدر رغبة ممارسة الهواية من نفسية المراهق نفسه، وألا تفرض من الأبوين، حتى يضمن استمراره فيها. ويتلخص دور الأبوين في توجيه المراهق ومساعدته في اكتشاف الهواية التي تلائم ميولاته وقدراته بشكل أفضل.

وتعمل الهواية، على منح الطفل المراهق مساحة أوسع وإمكانية أكبر لاكتشاف ذاته وتحقيق تميزه بين أقرانه، كما تمنحه مجالا رحبا لشحذ قدراته وتنمية مهاراته بعيدا عن أية آفة.

الرياضة, علاج التوتر والإجهاد :

إذا كانت الرياضة ذات فائدة عظيمة بالنسبة للراشدين والبالغين، فإن منفعتها أكبر وأهم عند المراهقين. لأن الرياضة تساعد على إبعاد التوتر والإجهاد من حياة الطفل، حيث أن النشاط العضلي يدفع الجسم إلى إفراز مجموعة من الهرمونات التي تخلصه من التوتر.

وقد يجرب المراهق تدخين السجائر أو شرب الكحول عندما يشعر بضغط التوتر يثقل صدره، معتقداً أن من شأن هذه الأمور ان تخفف من أعبائه وتساعده على تجاوز تلك الأوضاع النفسية، إلا أنها تزيد من ضغوطاته ومشاكله بدل أن تحلها. لذا، تشكل الرياضة حلا مثالياً للحيلولة دون وقوع المراهق في فخ المخدرات من أجل دفع التوتر والضغوطات التي قد تزعج حياته.

اغتنمي العطل الصيفية لتنظيم أنشطة رياضية جماعية، تشركين فيها جميع أعضاء عائلتك لتستمتعوا جميعاً.

راجعي نظام طفلك الغذائي:

حاولي أن تجعلي نظام طفلك المراهق أكثر صحة وتوازناً. فقد يؤدي إدمانه على بعض المواد الغذائية كالسكر مثلا إلى تحفيزه على الإدمان على مواد أكثر خطورة وخطراً على صحته مثل السجائر والكحول.

أشركي المراهق في نقاشك حول أهمية النظام الغذائي الصحي والمتوازن، وشاركيه المعلومات التي لديك حول هذا الأمر واستمعي لتصوراته واعتقاداته. اطلبي منه مثلاً أن يتعمق في البحث، وقومي أنت أيضا ًبالأمر نفسه ثم تناقشاً في هذه الأمور وحدداً الوصفات والأنظمة الغذائية الملائمة أكثر. ولم لا؟ أشركيه في إعداد بعض الأطباق والوجبات إن أعجبه الامر.

امنحيه بعض الخصوصية:

لا تلعبي دور الشرطي والجاسوس في حياة أطفالك، بالعبث في أغراضهم وإخضاعهم لدوريات تفتيش من حين لآخر. واعلمي أن التضييق على المراهق، والصراخ في وجهه عند كل شجار، هما العاملان الأساسيان اللذان يدفعان بالمراهقين إلى الارتماء في أحضان السجائر والكحول كملاذ عن خشونة تعامل الآباء وتدخلهم الزائد عن الحد في كل تفاصيل حياتهم.

إذا اكتشفت تعاطي ابنك للمخدرات، فماذا عليك فعله؟

إذا اكتشفت أن طفلك بدأ فعلا التعاطي لهذه الآفات، فيمكنك استشارة أطباء نفسانيين لمساعدتك على إيجاد الطرق الملائمة للتعامل معه بشكل يوافق شخصيته ونفسيته، حتى تساعديه على الخروج من هذه الدوامة بسلام.

وإذا كان الإدمان في درجة متقدمة، فيمكنك اللجوء إلى مصحات معالجة الإدمان المتخصصة في علاج حالات التعاطي الشديد للمخدرات والكحول بشتى أنواعها، وقد يستدعي الأمر أن يلبث الطفل في أروقة المصحة مدة ليست بالقصيرة ليتعافى بشكل نهائي من هذه الآفة، وتلزمه مصاحبة ومرافقة من طرف الأسرة فيما بعد حتى يقلع عن العودة إلى تلك العلل.







شاهد طلبات زواج وتعارف من جميع الدول









ليست هناك تعليقات :